وبحسب موقع  MedicalXpress ، تمكن الباحثون من تحديد نشاط الجينات في الأنسجة المتورمة بثمانية أنواع من السرطان، التي لها علاقة بالسمنة. بعد ذلك استخدم الباحثون طريقة التوزيع العشوائي التي تتمثل في قياس التوزيع الطبيعي للجينات، وتسمح بتحديد دور هذا العامل أو ذاك في تطور المرض، لكشف العلاقة بين السبب والنتيجة.

وتمكن الباحثون في هذه الدراسة من تحديد العلاقة بين مؤشر كتلة الجسم (العلاقة بين كتلة الجسم ومربع الطول)، وخطر تطور المرض، بعد استبعاد الجينات التي تساهم في السمنة وتشكل الأورام.