ولقد أقرت رائدة الفضاء فعلا بالدخول الإلكتروني إلى حساب شريكتها السابقة، لكنها نفت ارتكاب أي جريمة أو مخالفة للقانون.

ولقد عادت رائدة الفضاء الأميركية إلى الأرض، بعدما قدمت شريكتها السابقة ووردن شكوى لدى هيئة التجارة الفيدرالية في الولايات المتحدة.

وأثارت هذه القضية أسئلة حول القانون الذي يمكنه أن يحاسب رائد الفضاء إذا ارتكب جريمة خارج الكوكب، لكن الخبراء يوضحون أن الدول الكبرى متفقة حول صيغة محددة للمحاسبة.

واتفقت الدول الخمس التي تمتلك المحطة الفضائية، وهي الولايات المتحدة وروسيا وأوروبا واليابان وكندا، على أن القانون الوطني يسري، على الأشخاص والممتلكات الموجودة في الفضاء.