وبناء على موعد الولادة المبكرة، قد يعاني هؤلاء الأطفال من ضعف في نمو الرئتين والقلب والدماغ. كما تكون أجهزتهم المعدية المعوية أكثر حساسية، ومعرضة للعدوى بسبب ضعف الجهاز المناعي، مع احتمال حدوث انخفاض حاد في تعداد خلايا الدم الحمراء، وعدم القدرة على التحكم في درجات الحرارة، التي قد تؤدي إلى حدوث مشكلات في التنفس ومستوى السكر في الدم.

ولاحظ الباحثون وجود روابط بين الولادة المبكرة وأمراض الكلى والاضطرابات النفسية والشلل الدماغي والصرع.